love zo0o0o0one
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
love zo0o0o0one

شباب علي كيف كيفك
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 8- طلحة بن عبيد الله رضى الله عنه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
shrouk
عضو فضى
عضو فضى



عدد الرسائل : 47
تاريخ التسجيل : 03/08/2008

8- طلحة بن عبيد الله رضى الله عنه Empty
مُساهمةموضوع: 8- طلحة بن عبيد الله رضى الله عنه   8- طلحة بن عبيد الله رضى الله عنه I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 13, 2008 5:04 am

طلحة بن عبيدالله (رضى الله عنه)





طلحة الخير:

يكفيه وصف رسول الله (صلى الله عليه وسلم) له بقوله "من أراد أن ينظر إلى شهيد يمشي على رجليه فلينظر إلى طلحة بن عبيد الله" وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة، وروي عن موسى بن طلحة عن أبيه قال لما كان يوم أحد سماه النبي (صلى الله عليه وسلم) طلحة الخير وفي غزوة ذي العشيرة طلحة الفياض ويوم خيبر طلحة الجود.



نسبه ووصفه :

هو طلحة بن عبيد الله ابن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة القرشي التيمي المكي أبو محمد.

قال أبو عبد الله بن منده كان رجلا آدم كثير الشعر ليس بالجعد القطط ولا بالسبط حسن الوجه إذا مشى أسرع ولا يغير شعره. وعن موسى بن طلحة قال كان أبي أبيض يضرب إلى الحمرة مربوعا إلى القصر هو أقرب رحب الصدر بعيد ما بين المنكبين ضخم القدمين إذا التفت التفت جميعا.



إسلامه:

قال طلحة يروي قصة إسلامه: بينما نحن في سوق البصرة ، إذا راهب ينادي الناس:
يا معشر التّجار سلوا أهل هذا الموسم ، أفيهم أحدٌ من أهل الحرم؟


وكنت قريباً منه فبادرت إليه وقلت: نعم أنا من أهل الحرم.



فقال: هل ظهر فيكم أحمد؟

فقلت: ومن أحمد؟

فقال: ابن عبدالله بن عبدالمطلب . هذا شهرُهُ الذي يظهرُ فيه . وهو آخر الأنبياء. يخرج من أرضِكُم من الحرم ، ويهاجر إلى أرضٍ ذات حجارةٍ سُودٍ ، ونخيل وسِبَاخٍ ينِزُّ منها الماءُ . فإيّاك أن تُسْبَقَ إليه يا فتى.

قال طلحة: فوقعت مقالتُه في قلبي ، فبادرت إلى مطاياي فرحلتُهَا ، وخلفت القافلة ورائي، ومضيت أهوي هُوِيّاً إلى مكة.

فلما بلغتها ، قلت لأهلي: أكان من حدثٍ بعدنا في مكة؟

قالوا: نعم قام محمد بن عبدالله يزعُمُ أنّه نَبِيٌّ وقد تَبِعَهُ ابنُ أبي قحافة (يريدون أبا بكر رضي الله عنه).

قال طلحة: وكنت أعرف أبا بكرٍ ، فقد كان رجلاً سهلاً محببّاً مُوَطَّأ الأكنافِ . وكان تاجراً ذا خلقٍ واستقامة ، وكنّا نألفه ونُحبّ مجالسه ، لعلمه بأخبار قريش ، وحفظه لأنسابها.

فمضيت إليه وقلت له: أحقاً ما يقال من أنّ محمد بن عبدالله أظهر النُبُوّةَ وأنّك اتّبعته؟

قال: نعم . وجعل يقصّ عليّ من خبره ، ويرغّبني في الدخول معه ، فأخبرته خبر الراهب ، فدهش له وقال: هلُمَّ معي إلى محمدٍ لتقص عليه خبرك ولتسمع ما يقول . ولتدخل في دين الله .

قال طلحة: فمضيت معه إلى محمد فعرض عليّ الإسلام وقرأ علي شيئاً من القرآن ، وبشّرَني بخيري الدنيا والآخرة.

فشرح الله صدري إلى الإسلام وقصصت عليه قصة راهب بُصْرَى فَسُرَّ بها سروراً بدا على وجهه. ثم أعلنت بين يديه شهادة أنْ لا إله إلا الله وأنّ محمداً رسول الله . فكنت رابع ثلاثة أسلموا على يدي أبي بكر.



مناقبه وفضائله :

هاجر طلحة الى المدينة حين أمر المسلمون بالهجرة، ثم شهد المشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، عدا غزوة بدر، فان الرسول صلى الله عليه وسلم كان قد ندبه ومعه سعيد بن زيد لمهمة خارج المدينة. ولما أنجزاها ورجعا قافلين الى المدينة، كان النبي وصحبه عائدين من غزوة بدر، فآلم نفسيهما أن يفوتهما أجر مشاركة الرسول صلى الله عليه وسلم بالجهاد في أولى غزواته. بيد أن الرسول أهدى اليهما طمأنينة سابغة، حين انبأهما أن لهما من المثوبة والأجر مثل ما للمقاتلين تماما، بل وقسم لهما من غنائم المعركة مثل من شهدوها.

عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) "من أراد أن ينظر إلى شهيد يمشي على رجليه فلينظر إلى طلحة بن عبيد الله"

وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كان على حراء هو وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير فتحركت الصخرة فقال رسول الله إهدأ فما عليك إلا نبي أو صديق أو شهيد.

قال ابن أبي خالد عن قيس قال رأيت يد طلحة التي وقى بها النبي (صلى الله عليه وسلم) يوم أحد ش لاء (أخرجه البخاري)

له عدة أحاديث عن النبي (صلى الله عليه وسلم) وله في مسند بقي بن مخلد بالمكرر ثمانية وثلاثون حديثا، له حديثان متفق عليهما وانفرد له البخاري بحديثين ومسلم بثلاثة أحاديث حدث عنه بنوه يحيى وموسى وعيسى والسائب بن يزيد ومالك بن أوس بن الحدثان وأبو عثمان النهدي وقيس بن أبي حازم ومالك بن أبي عامر الأصبحي والأحنف بن قيس التميمي وأبو سلمة بن عبد الرحمن وآخرون

قال الترمذي حدثنا أبو سعيد الأشج حدثنا أبو عبد الرحمن نضر بن منصور حدثنا عقبة بن علقمة اليشكري سمعت عليا يوم الجمل يقول سمعت من في رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول طلحة والزبير جاراي في الجنة

وروي عن موسى بن طلحة عن أبيه قال لما كان يوم أحد سماه النبي (صلى الله عليه وسلم) طلحة الخير وفي غزوة ذي العشيرة طلحة الفياض ويوم خيبر طلحة الجود.

قال مجالد عن الشعبي عن قبيصة بن جابر قال صحبت طلحة فما رأيت أعطى لجزيل مال من غير مسألة منه.

وروي عن موسى بن طلحة أن معاوية سأله كم ترك أبو محمد من العين قال ترك ألفي ألف درهم ومائتي ألف درهم ومن الذهب مائتي ألف دينار فقال معاوية عاش حميدا سخيا شريفا وقتل فقيدا رحمه الله.


معركة أحد :

أخرج النسائي عن جابر قال لما كان يوم أحد حين انهزم المسلمون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يبق معه غير أحد عشر رجلاً من الأنصار وطلحة بن عبيدالله من المهاجرين. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصعد هو ومن معه في الجبل ، فلحقت به عصبة من المشركين تريد قتله. فقال عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم : من يرُدُّ عنا هؤلاء وهو رفيقي في الجنّة؟

فقال طلحة: أنا يا رسول الله. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا مكانك.

فقال رجل من الأنصار: أنا يا رسول الله. فقال: نعم أنت.

فقاتل الأنصاريّ حتى قُتِلَ ، ثم صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بمن معه فلحقه المشركون، فقال: إلاَ رَجُلٌ لهؤلاء؟ فقال طلحة: أنا يا رسول الله. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا مكانك.

فقال رجل من الأنصار: أنا يا رسول الله. فقال نعم أنت. ثم قاتل الأنصاري حتى قت ل أيضاً.

وتابع رسول الله صلى الله عليه وسلم صعوده فلحق به المشركون فلم يزل يقول مثل قوله ، و طلحة يقول: أنا يا رسول الله ، فيمنعه النبيّ ، ويأذن لرجل من الأنصار حتى استشهدوا جميعاً ، ولم يبق معه إلا طلحة فلحق به المشركون ، فقال لطلحة: الآن ، نعم. فقاتل طلحة قتال الأحد عشر حتى قطعت أصابعه فقال فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لو قلت باسم الله لرفعتك الملائكة والناس ينظرون.

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد كسرت رباعيته وشج جبينه ، وجرحت شفته ، وسال الدم على وجهه ، وأصابه الإعياء فجعل طلحة يكُّر على المشركين حتى يدفعهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ينقلب إلى النبيّ فيرقَى به قليلاً في الجبل ، ثم يُسنِدُه إلى الأرض ويكُرُّ على المشركين من جديد . وما زال كذلك حتى صدهم عنه .

قال أبو بكر رضي الله: وكنت آنئذ أنا وأبو عبيدة بن الجراح بعيدين عن رسول الله ، فلما أقبلنا عليه نريد إسعافه ، قال: اتركاني وانصرفا إلى صاحبكما ، يريد طلحة.

فإذا طلحة تنزف دماؤه ، وفيه بضع وسبعون ضربة بسيف أو طعنة برمح أو رمية بسهم . وإذا هو قطعت كفّهُ ، وسقط في حفرة مغشياً عليه .

فكان الرسول عليه الصلاة والسلام يقول بعد ذلك: " من سرّه أن ينظر إلى رجل يمشي على الأرض وقد قضى نحبه فلينظر إلى طلحة بن عبيدالله". وكان الصديق رضوان الله عليه إذا ذُكِرَ أحُدٌ يقول: ذلك يومٌ كُلُّهُ لطلحَةَ .

مواقف لا تنسى



روي عن موسى وعيسى ابني طلحة عن أبيهما أن أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قالوا لأعرابي جاء يسأله عمن قضى نحبه من هو وكانوا لا يجترئون على مسألته (صلى الله عليه وسلم) يوقرونه ويهابونه فسأله الأعرابي فأعرض عنه ثم سأله فأعرض عنه ثم إني اطلعت من باب المسجد وعلي ثياب خضر فلما رآني رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال: أين السائل عمن قضى نحبه قال الأعرابي أنا قال: هذا ممن قضى نحبه.

وروي عن سلمة ابن الأكوع قال ابتاع طلحة بئرا بناحية الجبل ونحر جزورا فأطعم الناس فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "أنت طلحة الفياض"

تقول زوجته سعدى بنت عوف : ( دخلت على طلحة يوما فرأيته مهموما ، فسألته : ما شأنك ؟ فقال : المال الذي عندي ، قد كثر حتى أهمني وأكربني وقلت له : ما عليك ، اقسمه فقام ودعا الناس ، وأخذ يقسمه عليهم حتى ما بقي منه درهما).

وفي احدى الأيام باع أرضا له بثمن عال ، فلما رأى المال أمامه فاضت عيناه من الدمع وقال ) : ان رجلا تبيت هذه الأموال في بيته لا يدري مايطرق من أمر ، لمغرور بالله ) فدعا بعض أصحابه وحملوا المال معه ومضى في الشوارع يوزعها حتى أسحر وما عنده منها درهما وكان -رضي الله عنه- من أكثر الناس برا بأهله وأقاربه ، وكان يعولهم جميعا ، لقد قيل : ( كان لا يدع أحدا من بني تيم عائلا الا كفاه مئونته ، ومئونة عياله ) ( وكان يزوج أياماهم ، ويخدم عائلهم ، ويقضي دين غارمهم) ويقول السائب بن زيد : ( صحبت طلحة بن عبيد الله في السفر و الحضر فما وجدت أحدا ، أعم سخاء على الدرهم ، والثوب ، والطعام من طلحة )

قال الأصمعي حدثنا ابن عمران قاضي المدينة أن طلحة فدى عشرة من أساري بدر بماله وسئل مرة برحم فقال قد بعت لي حائطا بسبع مائة ألف وأنا فيه بالخيار فإن شئت خذه وإن شئت ثمنه.

وروي عن عائشة وأم إسحاق بنتي طلحة قالتا جرح أبونا يوم أحد أربعا وعشرين جراحة وقع منها في رأسه شجة مربعة وقطع نساه يعني العرق وشلت إصبعه وكان سائر الجراح في جسده وغلبه الغشي (الإغماء) ورسول الله (صلى الله عليه وسلم) مكسورة رباعيته مشجوج في وجهه قد علاه الغشي وطلحة محتمله يرجع به القهقرى كلما أدركه أحد من المشركين قاتل دونه حتى أسنده إلى الشعب.

عن مالك بن أبي عامر قال جاء رجل إلى طلحة فقال رأيتك هذا اليماني هو أعلم بحديث رسول الله منكم (يعني أبا هريرة) نسمع منه أشياء لا نسمعها منكم قال أما أنه قد سمع من رسول الله ما لم نسمع فلا أشك، وسأخبرك إنا كنا أهل بيوت، وكنا إنما نأتي رسول الله غدوة وعشية، وكان مسكينا لا مال له إنما هو على باب رسول الله فلا أشك أنه قد سمع ما لم نسمع وهل تجد أحدا فيه خير يقول على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ما لم يقل.

وروى مجالد عن الشعبي عن جابر أنه سمع عمر يقول لطلحة ما لي أراك شعثت واغبررت مذ توفي رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لعله أن ما بك إمارة ابن عمك يعني أبا بكر قال معاذ الله إني سمعته يقول إني لأعلم كلمة لا يقولها رجل يحضره الموت إلا وجد روحه لها روحا حين تخرج من جسده وكانت له نورا يوم القيامة فلم أسأل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عنها ولم يخبرني بها فذاك الذي دخلني قال عمر فأنا أعلمها قال فلله الحمد فما هي قال الكلمة التي قالها لعمه قال صدقت.



طلحة والفتنة

عندما نشبت الفتنة في زمن عثمان بن عفان -رضي الله عنه- أيد طلحة حجة المعارضين لعثمان ، وزكى معظمهم فيما ينشدون من اصلاح ، ولكن أن يصل الأمر الى قتل عثمان -رضي الله عنه- ، لا لكان قاوم الفتنة ، وما أيدها بأي صورة ، ولكن ماكان كان ، أتم المبايعة هو والزبير لعلي - رضي الله عنهم جميعا- وخرجوا الى مكة معتمرين ، ومن هناك الى البصرة للأخذ بثأر عثمان وكانت ( وقعة الجمل ) عام 36 هجري ، طلحة والزبير في فريق وعلي في الفريق الآخر ، وانهمرت دموع علي - رضي الله عنه- عندما رأى أم المؤمنين ( عائشة ) في هودجها بأرض المعركة ، وصاح بطلحة : ( يا طلحة ، أجئت بعرس رسول الله تقاتل بها ، وخبأت عرسك في البيت ؟) ثم قال للزبير : ( يا زبير : نشدتك الله ، أتذكر يوم مر بك رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ونحن بمكان كذا ، فقال لك : يا زبير ، الا تحب عليا ؟؟ فقلت : ألا أحب ابن خالي ، وابن عمي ، ومن هو على ديني ؟؟ فقال لك : يا زبير ، أما والله لتقاتلنه وأنت له ظالم ) فقال الزبير : ( نعم أذكر الآن ، وكنت قد نسيته ، والله لاأقاتلك )


الشهادة :

أقلع طلحـة و الزبيـر -رضي الله عنهما- عن الاشتراك في هذه الحرب ، ولكن دفعـا حياتهما ثمنا لانسحابهما ، و لكن لقيا ربهما قريرة أعينهما بما قررا ، فالزبير تعقبه رجل اسمه عمرو بن جرموز وقتله غدرا وهو يصلي ، وطلحة رماه مروان بن الحكم بسهم أودى بحياته وبعد أن انتهى علي - رضي الله عنه- من دفنهما ودعهما بكلمات أنهاها قائلا : ( اني لأرجو أن أكون أنا وطلحـة والزبيـر وعثمـان من الذين قال الله فيهم : (ونزعنا ما في صدورهم من غل اخوانا على سرر متقابلين ) ثم نظر الى قبريهما وقال: (سمعت أذناي هاتان رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يقول : ( طلحة و الزبير ، جاراي في الجنة )

وروي عن وكيع حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس قال رأيت مروان بن الحكم حين رمى طلحة يومئذ بسهم فوقع في ركبته فما زال ينسح حتى مات. و قال يحيى بن بكير وخليفة بن خياط وأبو نصر الكلاباذي إن الذي قتل طلحة مروان بن الحكم .

وروى زيد بن أبي أنيسة عن محمد بن عبد الله من الأنصار عن أبيه أن عليا قال بشروا قاتل طلحة بالنار.

وكان استشهاده في سنة ست وثلاثين في جمادي الآخرة وقيل في رجب وهو ابن ثنتين وستين سنة أو نحوها وقبره بظاهر البصرة.

ولطلحة أولاد نجباء أفضلهم محمد السجاد كان شابا خيرا عابدا قانتا لله ولد في حياة النبي (صلى الله عليه وسلم) قتل يوم الجمل أيضا فحزن عليه علي وقال صرعه بره بأبيه.

رحم الله طلحة و جميع السابقين الى الاسلام وتابعيهم منا بإحسان الى يوم الدين.

===---=

منقول من عدة مصادر

===---=

و السلام عليكم و رحمة الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
8- طلحة بن عبيد الله رضى الله عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
love zo0o0o0one :: المنتدى العام :: القسم الاســـــــلامى-
انتقل الى: